المهتدون فى الحياة الدنيا والآخرة
الذين آمنوا واخلصوا دينهم لله ولم يخلطوه بشرك لا فى عبادة ولا طاعة
ولا اتجاه هؤلاء لهم الامن وهم المهتدون فى الحياة الدنيا والاخرة وفى
الحديث:[لما نزلت هذه الآية :{الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم}
شق ذلك على اصحاب رسول الله وقالوا: أينا لم يلبس ايمانه بظلم ؟ فقال رسول الله:انه ليس بذلك , ألا تسمع الى قول لقمان لابنه:
ان الشرك لظلم عظيم] البخارى