قال الشاعر: يا للمنايا ويا للبين والحين ... كل اجتماع من الدنيا إلى بين حتى متى نحن في الأيام نحسبها ... وإنما نحن منها بين يومين يوم تولى ويوم نحن نأمله ... لعله أجلب الأشياء للحين يا رب إلفين شت الدهر بينهما ... حتى كأن لم يكونا قط إلفين إني رأيت يد الدنيا مفرقة ... لا تأمنن يد الدنيا على اثنين
قَال ابن تَيمية: السّعادة في مُعاملة الخَلق , أن تُعاملهم لله , فَترجو الله فيهِم , و لا تَرجوهم في الله قرر اليوم أنك سترسم الإبتسامة على وجه شخص و لو بعمل بسيط أبتسم دائمًا فالأبتسامة ليست دائمًا تعني أن الفرح يكسوك وان الضحكة تعلو محياك بل تعني الابتسامة أنك راضِ بقضاء الله مَع نَسَمَات صَبَاح الْجَمِعة أَسْأَل الْلَّه أَن يَرْزُقَكُم فَرحه ما بعدهاحزن وَرِزْقا مَا بَعْدَه حَاجَــــــــه وَأَن يُحَقِّق أَمَانِيْنا وأَمَانِيْكُم
سُئل ابن تيمية : كيف أصبحت ؟ قال : أصبحت بين نعمتين لا أدري أيتهما أفضل ! ذنوب قد سترها الله، فلم يستطع أن يعيرنى بها أحد، ومودة قذفها الله في قلوب العباد لا يبلغها عملي ..
عندما تشرق شمس يوم جديد تُطوى صفحة من صفحات الأيام بكل ما فيها من أحداث و تفتح في ذات الوقت صفحة بيضاء جديدة فاجعل أول ما يدون في هذه الصفحة البيضاء ذكرك ل الله عز و جل سبحان الله العظيم ... سبحان الله و بحمده
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29546 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
لو أن الحياة بكامل أوقاتها أفراح لمات طعمُ الفرح , و لو أن الحياة أحزانُ مُستَمِرة لمات الجميعُ وجعاً , ... حزن و فرح هكذا الدنيا لا تقف على حال فالحمد لله على كل حال
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29546 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
وجدت .. أنه من أحلى الشعور .. أن تفتح عينيك صباحاً ولسانك رطب بـ ذكر الله وماأجملها من عادة .. أن تستيقظ .. وأول ماتذكر هو الله إذا استيقظت من النوم .. فـ تقول الحَمْـدُ لِلّهِ الّذي أَحْـيانا بَعْـدَ ما أَماتَنا وَإليه النُّـشور الحمدُ للهِ الذي عافاني في جَسَدي وَرَدّ عَليّ روحي وَأَذِنَ لي بِذِكْرِه لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحْـدَهُ لا شَـريكَ له، لهُ المُلـكُ ولهُ الحَمـد، وهوَ على كلّ شيءٍ قدير، سُـبْحانَ اللهِ، والحمْـدُ لله ، ولا إلهَ إلاّ اللهُ واللهُ أكبَر، وَلا حَولَ وَلا قوّة إلاّ باللّهِ العليّ العظيم