قال لصاحبه ما سر هدؤ قلبك؟
قال: منذ عرفت الله ما اتانى خير الا توضأت وصليت شكرا وما اصابنى
ضر الا توضأت وصليت صبرا وما حارنى الا تو ضأت واستخرت خيرا
وهكذا تتقلب حياتى بين شكر وصبر ودعاء كن مؤدبا فى حزنك حامدا
فى دمعتك انيقا فى ألمك فالحزن كما الفرح هدية من رب العباد سيمكث
قليلا ويعود الى ربه حاملا معه تفاصيل صبرك ..