المصـــــــــــراوية
المصـــــــــــراوية

المصـــــــــــراوية

 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المصراوية
Admin
Admin
المصراوية


اعلام خاصة :
الجنس : انثى عدد المساهمات : 138917
تاريخ التسجيل : 11/12/2010
الموقع الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية
المزاج : الحمد لله معتـــــــدل

حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  Empty
مُساهمةموضوع: حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام    حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  I_icon_minitimeالخميس 29 سبتمبر 2016 - 8:08

حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  2



حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  NB-180923-636106491519551855

ماذا لو عرفتم أن ليفة الاستحمام التي تعتقدون أنها تمنحكم بشرة نظيفة وناعمة قد تكون في الواقع أرضاً خصبة للبكتيريا؟
الحقيقة المؤسفة التي ستصدمكم هي أن الليفة ليست مُنقذتكم من الجراثيم التي تتعرضون لها يومياً كما يُعتقد دائما، لان خلايا الجلد الميتة تتشابك في زوايا الليفة بعد استخدامها لفرك البشرة.
وعند الانتهاء منها، يتم وضعها عادةً في مكان معين في الحمام يكون دافئاً ورطباً، ليشكل بذلك بيئة ممتازة لتكاثر البكتيريا، والعفن، والفطريات ونموها في الليفة.
وجدت دراسة نُشرت في "Journal of Clinical Microbiology" أن الليفة تحتوي مجموعة واسعة من مختلف أنواع البكتيريا، وهذا النمو الجرثومي المفرط يحصل تحديداً خلال الليل.
في كل مرة يتم تبليل الليفة من دون الحرص على تجفيفها جيداً، يزداد نمو الكائنات وتعيدون نشر البكتيريا التي سبق أن تخلصتم منها في المرة الأخيرة. بمعنى آخر، الليفة غير المجففة بشكل صحيح تُعيد إلى الجسم الأوساخ التي تخلص منها أمس.
لكن هذا ليس كل شيء! الأسوأ من هذه الحقيقة أن استخدام الليفة المكتظة بالجراثيم على البشرة مباشرة بعد الانتهاء من الحلاقة يُتيح للبكتيريا حينئذ دخول أيّ شقوق جلدية، ما يزيد احتمال التعرّض للتهيّج والعدوى. إنطلاقاً من ذلك، يُقدَّر أنّ 9,8 من أصل 10 اختصاصيّي الأمراض الجلدية ينصحون بعدم استخدام الليفة نهائياً.
إذا كنتم لا تستطيعون التخلّي عن ليفة الاستحمام، يمكنكم أخذ احتياطات إضافية لضمان أقصى نظافة ممكنة:
تغييرها بانتظام
أي كل 3 إلى 4 أسابيع للأنواع الطبيعية، وكل شهرين لتلك المصنوعة من البلاستيك. يشار إلى أن المدة المذكورة قد تكون أقل، إذ يجب التخلّص من ليفة الاستحمام فور ملاحظة بقع العفن تنمو عليها، أو إذا بدأ لونها يتغيّر، أو أصدرت رائحة عفن نتنة.
تجفيفها جيداً
كي تدوم لوقت أطول، يجب عدم ترك الليفة في الحمام حيث إنّ البيئة الرطبة تشجع على نمو البكتيريا. بدلاً من ذلك، دعوها تجف في مكان آخر أقل رطوبة، مثل وضعها بالقرب من النافذة المفتوحة. لمزيد من الحذر، يمكن فَرك الليفة بالصابون ثم شطفها، وذلك بعد الانتهاء من الاستحمام وقبل وضعها جانباً كي تجف.
تعقيمها
ينصح الخبراء الذين أجروا دراسة نُشرت في «Journal of Clinical Microbiology» بتعقيم ليفة الاستحمام غير البلاستيكية. المطلوب ببساطة نقعها في محلول التبييض مرة أسبوعياً لمدة 5 دقائق.
يذكر أخيراً أنه يمكن استبدال الليفة بقطعة قماش، شرط عدم تركها في مكان الاستحمام وإلا أصبحت بدورها قذرة. في الواقع من السهل أكثر رميها في سلة الغسيل مباشرةً عقب استخدامها، كما أن شكلها البسيط والمستقيم يمنع محاصرة البكتيريا، لتشكل بذلك خياراً صحياً أكثر.



حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  T
حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  EhTpib07011753
حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام  1182_11613636428
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حقائق صادمة عن ليفة الاستحمام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اضرار استعمال ليفة الحمّام وكيفيه الوقاية من هذه الاضرار
» معلومات صادمة عن التمر
» دراسة طبية صادمة
» الاستحمام اليومي
» الاستحمام بعد الأكل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المصـــــــــــراوية :: منتدى الاسرة والمجتمع :: منتدى الصحه العامة-
انتقل الى: