إذا كنتم من هواة أختراع أشياء جديدة، سواء للفائدة أو التعليم أو حتى لمجرد المتعة فحسب، فأنتم بلا شك في المكان المناسب، وأظنكم سوف تستمتعون بهذه الرحلة الشيقة نحو صناعة البطارية العضوية.
المطلوب
قطعة نقود معدنية بالاضافة إلى مسمار لمبة إن امكن او مقياس للفولت يجب ان تعرفوا مكان الموجب والسالب في الليمونه إن لم تعمل فقط اعكسوها .
Felix
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 35540 تاريخ التسجيل : 25/02/2010
البطارية العضوية عبارة عن محلول حمضي موضوع فيه عمودان من معدنين مختلفين.
من المعروف ان أي بطارية لها قطبين أحدهما سالب والآخر موجب وتسمى هذه الجوانب بالأطراف أو النهايات، وحتى تتبين كيفية عمل البطارية، تخيل معي حركة شلال الماء من اعلى إلى أسفل، والآن استبدل الماء بالإلكترونات، هكذا تماماً تتحرك الإلكترونات داخل موصل من القطب السالب (أعلى الشلال) متجهة إلى القطب الموجب (أسفل الشلال).
وهذا السيل من الإلكترونات الذي يتحرك من القطب السالب نحو القطب الموجب يطلق عليه التيار الكهربائي. وعندما نقيس القوة التي يحملها هذا السيل (والتي تختلف من بطارية إلى أخرى) فنحن نقيس الجهد الكهربائي للبطارية، وتقاس بوحدة الفولت.
وبهذه القوة الناتجة عن حركة الاكترونات نستطيع أن نضيء الصمام الضوئي.
مع العلم بأننا سوف نستخدم جهد كهربائي قيمته صغيرة جداً أما الجهد العالي فمن الممكن أن يحرق أو يقتل !!
Felix
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 35540 تاريخ التسجيل : 25/02/2010
لعلكم تسئلون الآن: هل يمكن لأربعة ليمونات فقط أن تعطينا تيارا كهربائيا يكفي لإضاءة صمام ضوئي (LED)؟
عندما نقوم بتوصيل الليمونات ببعضها بوسطة سلك معدني مرتبط بالأقطاب الموجودة على جانبي كل ليمونة، فإنها تولد 3 فولت تقرأها على المقياس المتعدد. وهو ما يكفي لإضاءة المصباح.
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29546 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
تسبب ارتفاع سكر الدم وآلام المفاصل وأمراض القلب والنوم ومشاكل الجهاز التنفسي السمنة ...خطر يهدد الصحة..!
الأرقام الخطيرة جعلت العلماء في العالم ومراكز البحوث تعمل دراسات مستفيضة في علم السمنة وعلاجها واسبابها واخيراً عالمان من امريكا وكندا حصلا على جائزة الملك فيصل العالمية للطب للعام (1434ه ،2012م) لبحوثهم المهمة في دراسات السمنة وتوصلا إلى اكتشاف الجين المسبب للسمنة. ومعدلات السمنة في ازدياد فمثلا في الولايات المتحدة الأمريكية كانت السمنة في معدل 15 % لسنة 1965 والدراسة لمعدلات السمنة لسنة 1985 قفزت إلى 18% ولسنة 1995 قفزت معدلات السمنة إلى 25% ولسنة 2005 قفزت معدلات السمنة إلى 35% وفي المملكة العربية السعودية فقزت معدلات السمنة لسنة 2010 إلى حوالي 33% في المدارس الثانوية ويقدر عدد السمان من البالغين في امريكا اكثر من حوالي 60 مليونا في هذه السنة ونسبة السمنة في معظم بلدان العالم وخاصة المتقدمة مثل اوروبا تزداد السمنة يومياً حتى معدلات السمنة عند الاطفال في ازدياد.
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29546 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
المواد المضافة للأغذية ليست من المكونات الطبيعية للغذاء تعرف المواد المضافة للأغذية بأنها أي مادة تضاف إلى الغذاء وتؤدي إلى تغيير أي من صفاته، فهي مواد ليست من المكونات الطبيعية للغذاء وتضاف إليه قصداً بغرض زيادة مدة الحفظ أو تحسين الصفات الحسية أو الطبيعية أو الحد من تعريض المستهلك لخطر التسمم وغير ذلك من الأضرار الصحية، كما قد تضاف إلى الغذاء لتحافظ على نكهته، أو لتحسين المذاق أو المظهر، علما بان الإنسان قد استخدم المضافات الغذائية منذ أزمنة بعيدة لحفظ الطعام مثل التخليل باستخدام الخل والتمليح أو عن طريق استخدام مواد مثل ثاني أكسيد الكبريت. ونظرا لكثرة أنواع المضافات الغذائية فقد اعتمدت هيئة الدستور الغذائي الدولية نظام الترقيم الدولي INS ، لذلك نلاحظ أن المضافات الغذائية يشار إليها بالأرقام المرمزة التي توجد على غلاف الأغذية والأدوية، وتدل على مواد مضافة (ملونات، حافظة، مثبتات،..) ، وذلك تسهيلا للتعرف عليها، فبعض المواد المضافة تحمل اسماً علمياً طويلاً ومعقداً، وقد يختلف اسمها التجاري من بلد لآخر أو قد يكون الاسم العلمي أو التجاري لا يهم الغالبية العظمى من المستهلكين، لذلك فقد عمل اتحاد الدول الأوروبية على توحيد الأنظمة والقوانين بينها، واتفق المختصون في دول الاتحاد الأوروبي على توحيد أسماء المواد التي يصرح بإضافتها للمنتجات الغذائية، ولسهولة التعرف عليها سواء أكانت هذه المواد المضافة مواد طبيعية أم مواد مصنعة، وذلك بوضع حرف (E) ثم يتبعها أرقام معينة وبذلك يمكن التعرف على نوع المادة المضافة، وعادة تكون الموافقة على استخدام المادة المضافة من الاتحاد الأوربي يعني سلامتها عند إضافتها بالتركيز المتفق عليه فلا تُحدث أي آثار سلبية، ويمثل هذا التركيز ما يتناوله الفرد يومياً طوال حياته دون إضرار بصحته.
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29546 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
المغنسيوم هو معدن يعمل كمحفز حيوي في النشاط الأنزيمي وبالأخص نشاط الأنزيمات التي تدخل في عملية إنتاج الطاقة ، وهو يساعد على الاستفادة من الكالسيوم والبوتاسيوم . يحتوي جسم الإنسان على ما بين 20 إلى 28 جراماً من المغنسيوم نصفها موجود في العظام والنصف الآخر يحفز المئات من الأنزيمات في جميع أنحاء الجسم وتعد هذه الكمية حيوية لوظائف الأعضاء . أهمية معدن المغنسيوم للعظام والأسنان : يعد المغنسيوم مثل الكالسيوم والفوسفور ضرورياً لقوة وصحة العظام والأسنان، حيث يلعب هذا المعدن دوراً هاماً في نمو العظام ويساعد على الوقاية من تسوس الأسنان بتثبيته للكالسيوم في الغلاف الخارجي لها. وبالتالي تفهم أن الإقلال من تناول المغنسيوم يساهم في حدوث اعتلالات مثل هشاشة العظام.