كُلَّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِأَلْفِ بخَيْرٍ
نُبَارِكُ لَكُمْ إِطْلَالَةُ شَهْرِ وِلَادَةِ الحَبِيبِ
سَيِّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَشَفِيعِنَا مُحَمَّدٌ ﷺِ
أَعَادَهُ اللهُ عَلَيْكُمْ وَأَهْلِيكُمْ
وَجَمِيعُ المُسْلِمِينَ
وَأُمَّةُ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٌ ﷺِ
بِالخَيْرِ وَاليُمْنِ وَالبَرَكَةِ وَالفَرَجِ عَنْ بِلَادِنَا،
اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
صَلَاةً يَكُونُ مِنْ بَرَكَاتِهَا صَلَاحُ الحَالِ
وَمِنْ نفحاتها حَسَنٌ المَالُ
وَإِنْ نُرَقِّي بِهَا فِي معارج التَّقِيَّ وَالكَمَالُ.