عند اليقين من معرفة لماذا خلقنا والتسليم المطلق لله والرضى بما قضى
ومعرفى ان الانسان كله لله
سيصل للرضى وسيتذكر قول سيدنا موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام وما توفيقى الا بالله
عندئذ لن ياخد فى باله اى اخفاق وداءما سيسعى لتحقيق ما يريد وما اراد الله منه
ويتعلم فن حسن التوكل على الله
جزاك الله خيرا اخى فنحن دائما بامس الحاجة لامل باعث للحياة ولكنى ارى ان الجنة اكبر باعث لهذا الامل فياريح الجنة هبى
تقبل مرورى اخى الكريم ولك جزيل الشكر