الباري

البـاري

الــهـي يـارحـيـم ياغـفــور يـارحـمــن جـيـتـك كـمـا خــلــقــتــنــي بـلا وزاري

جــيــت حـامـل وسـواس نـــفـــسـى الـلـوامــة وتـكــبــري وزلاتـي وأوزاري

وحـامـل كـتـابـي بـيـمـيـني مـخـافــة غــضـبــك وسـخـطـك يارب لا بـيـسـاري

جـلـت قـدرتـك يـاقـادر الـهـي يـامـحـيـي الـعـظـام وهـي رمــيـمـة يـامـتـعــالـي

امـسـح هــفـواتـي ومـا بــدر مـنـى ياحــنـان يـارحــيـم مـن شــرور حــيــاتـي

وأ خـوفـي الـمـوقـف الـعـظـيـم والـكـل فى خـشوع والـمـنـادي هــنـاك يــنـادي

مـاعــنـدي شـئ اقــدمــه هــنـاك غـيـر عـفــوك ورضـاك لـك نــرفـع الايــادي

وشــفــاعــة رسـولــنـا عـلـيــه افـضـل الـصـلاة والتـسلـيـم حـبـيـبـك الـغـالـي

ورضـاء الـوالـديــن الــمـكــتــوب فـى الـذكـر الـحـكـيـم الـمن رضـاك يـابـاري

اللهـم اخـتـم حــيـاتـي بــمـا يــرضـيـك عــنـي ويـخـزي بـمـوتـي كـل أعـدائي