اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
موضوع: *عيد العمال 2012م* الثلاثاء 1 مايو 2012 - 15:17
(عيد العمال 2012م )
الصورة 5 من 17: البواب أو حارس العمارة: البواب هي لفظة مصرية أما في بلاد الشام فتستخدم كلمة الناطور لوصف الحارس. يعيش حراس العمارات في أماكن متواضعة أو حتى في قبو العمارة نفسها ولا تقتصر وظيفتهم على الحراسة فقط بل يقومون أيضا بتلبية طلبات السكان مثل التسوق.
الصورة 5 من 17: بياع أو بائع الكعك: يمكن أن نراه على كورنيش بيروت أو في أي مكان آخر في العالم العربي. قد تختلف أشكال الكعك وأحجامه من بلد لآخر إلا إن صوت البائع وهو ينادي على بضاعته من الكعك يبقى يرن في آذاننا.
الصورة 5 من 17: بائع الخردة: يذرع بشاحنته الطرقات والشوارع باحثا عن من يرغب ببيع المعادن والأثاث القديم. في الأردن مثلا، يستخدم تجار الخردة الشاحنات لجمع بضاعتهم أما في مصر فتقوم عربات الكارو بهذه المهمة.
الصورة 5 من 17: بائع الخردة وهو يقوم بوزن البضاعة. يعمل على فرز الجيد من الرديء منها لإعادة استصلاحها وبيعها بأثمان أعلى لغيره من التجار أو صهر الرديء لتحويله إلى مادة أكثر فائدة.
الصورة 5 من 17: عمال البناء في دول الخليج: غالبا ما يكونون من الجنسية الهندية ويشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في هذا القطاع. ويعملون تحت ظروف صعبة ودرجات حرارة عالية جدا ولساعات طويلة.
الصورة 5 من 17: يُطلق اسم معسكرات العمل على المباني التي يعيش فيها عمال البناء في دول الخليج وغالبا ما تتكدس أعداد كبيرة منهم في مساحة ضيقة بغرض توفير المال.
الصورة 5 من 17: . باعة القهوة المتجولون: يعملون في جميع ساعات اليوم وينشطون في الليل وساعات الصباح الباكر وقت انطلاقة الموظفين والطلاب إلى أعمالهم وجامعاتهم.
الصورة 5 من 17: عمال البوظة أو الآيس كريم. يعتبر محل بكداش في دمشق من أشهر المحلات الذي لا زال يعتمد على تصنيع البوظة العربية الشهيرة حيث يقوم العمال بدق البوظة بأيديهم وسواعدهم باستخدام أدوات خشبية وأمام الزبائن.
الصورة 5 من 17: ماسح الأحذية: يعمل على مسح حذاء الزبائن الخارجين من محطات الحافلات والقطارات والميادين والتجمعات. قد يكون هؤلاء الناس علاقة وطيدة مع زبائنهم بحيث يعود إليهم الزبائن في كل مرة يمرون من نفس المكان الذي يتخذونه أحيانا كمستقر لهم.
الصورة 5 من 17: عمال مصانع القطن في مصر: اعتبرت اضرابات عمال المحلة الكبرى واحدة من الأسباب التي ساعدت في قيام الثورة المصرية.
الصورة 5 من 17: عربة بائع الكشري وهو واحد من أهم الأطباق الشعبية المصرية. يتكون الكشري من المعكرونة والعدس الأسود وتضاف إليها شرائح البصل المقلي وصلصلة الطماطم ويمكن شراء هذا الطبق من الشارع أو من محلات فخمة في أماكن راقية.
الصورة 5 من 17: عامل نظافة في زيه البرتقالي. قد يتبع هؤلاء العمال للدولة مباشرة أو لشركات خاصة تتولى تشغيلهم كما هو الحال في لبنان.
الصورة 5 من 17: بائع اليانصيب: برغم الخلاف على شرعية اليانصيب من وجهة نظر دينية إلا أن بيعه لا يزال منتشرا بكثرة في بلدان مثل لبنان والأردن.
الصورة 5 من 17: صانع الفلافل: ويدعوها المصريون "الطعمية"، يتحمل هذا الرجل ساعات من العمل في قلي خلطة الفلافل المكونة من الحمص والتوابل ليستمتع بها الزبائن مقدمة علي شكل حبات أو ساندويش.
الصورة 5 من 17: يمثل عمال النظافة فئة لا يمكن تجاهل أهمية عملها على مدار العام. يعملون في جميع الظروف الجوية ولساعات طويلة ومن يمكن أن يتخيل ما قد يحدث للشوارع والطرقات إن توقفوا عن العمل يوما واحدا!.
الصورة 5 من 17: وما زال الرجل الذي يصنع الفلافل مبتسمًا برغم عمله المستمر لساعات طويلة وفي درجات حرارة عالية.
يصادف يوم الأول من آيار/مايو من عام 2012 عيد العمال العالمي حيث تحتفل به أكثر من ٨٠ دولة حول العالم في استذكار لنضال العمال من كلا الجنسين في مجالات وقطاعات متعددة.
يحيي عيد العمال ذكرى المطالبة التي بدأها في القرن التاسع عشر عمال في مدينة شيكاغو الأمريكية للمطالبة بتحسين أوضاع العمل وقصر ساعاته على ٨ ساعات في اليوم، لتنتهي هذه المطالبات بإطلاق الشرطة النار على تجمعات العمال الأمر الذي أدى إلى مقتل العشرات منهم.
أما في الشرق الأوسط، فيمكن الإشارة إلى إضراب عمال مدينة المحلة الكبرى في مصر على أنه شكل بداية لسلسلة من الإضرابات العمالية التي اعتبرت شرارة أدت إلى اندلاع الثورة المصرية التي أدت إلى سقوط نظام الرئيس المصري حسني مبارك. وتتشارك مصر وتونس في كون دور الاتحادات العمالية فيهما واضحا وذا تأثير لا يستهان به في نشوب الربيع العربي.
نظرة تقدير نلقيها على عمال الشرق الأوسط الذين يعملون على مدار الساعات والأيام دون توقف نحو مجتمع أفضل