المصـــــــــــراوية
المصـــــــــــراوية

المصـــــــــــراوية

 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت العابد

بنت العابد


اعلام خاصة : لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً  217295_10150225363746798_156948116797_8385364_7273578_n
الجنس : انثى عدد المساهمات : 31878
تاريخ التسجيل : 19/12/2013
الموقع الموقع : بيت المعز
المزاج : مع الله والحمد لله

لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً  Empty
مُساهمةموضوع: لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً    لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً  I_icon_minitimeالخميس 5 مارس 2015 - 21:33


لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً  Img_1374623611_206




لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً  I_841e16fb6b1



فـضـل ذكـر الله
أخواتي الغاليات ! إن ذكر الله شيء عظيمَ يجب أن نقوم به مراراً وتكراراً
مساءً وصباحاً وذلك لفضله الكبير ، ومما قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم عن ذكر الله كالتالي ،
عن معاذ بن جبل رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم،
 وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم،

ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى ، عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
 { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته
 في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم،  وإن تقرب إلي شبرا تقربت
 إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.
سبحان الله ! أهذا كله في ذكر الله ؟ ألا يكفي أن الله أمرنا في كتابه بذكره ؟

والله لن نخسر شيئاً ونحن نذكر الله في أوقاتنا !

حتى ونحن على شاشة الحاسب ، لن نخسر شيئاً بذكر المولى عز وجل
فـوائـد ذكـر الله
لعلّنا إن عرفنا فوائد ذكره سبحانه وتعالى لن نترك ذكره أبداً
لذا بحثت على الإنترنت وجلبت لكم 64 فائدة أرجو أن تقرئوها كاملة !
- أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره
- أنه يرضي الرحمن عز وجل.
- أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
 أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
 أنه يقوي القلب والبدن.
- أنه ينور الوجه والقلب.
- أنه يجلب الرزق. الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
 أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
 أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل.
 أنه يورثه القرب منه
أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ) [البقرة:152]
- أنه يورث حياة القلب.
 أنه قوة القلب والروح
 أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
- أنه يمحي الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
 أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى.
 أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
 أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة
أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
 أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر
أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل
 أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.
 أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين
- أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها
- أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال
 أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معاده.
 أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله
 أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط
 أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
 أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل
 أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع
 ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه،
ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات
على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه
وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان،
وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.
- أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سباته.
- أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون
 أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة
غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتو فيق
 أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل
 أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
 أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره.
 أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى
 أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
- أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.
- أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
 أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.
 أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
- أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.
- أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
- أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
- أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه،
 ويلذذها له، ويجعل قرة عينه فيها

- أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.
- أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون من بين عمال الآخرة
 أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
 أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.
 أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم
 أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق
- أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
 أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
 أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
 أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
 أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة،
 فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لوْلا ذكرُ الرحمنّ ، لماتتْ ارواحُنا همّاً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المصـــــــــــراوية :: المنتديات الدينية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: