اقذر ست نساء في التاريخ ..

من اكثر النساء قذاره وانحطاطاً عبر التاريخ
إيرما جريس "Irma Grese" ولدت عام 1923 وتوفيت عام 1945.
كانت تعمل كحارسة في معسكرات الاعتقال النازية في رافنسبروك وأوشفيتز، وبعد أن انتقلت عام 1943 إلى أوشفيتز أثبتت كفاءة عالية في العمل و القتل، ثم حصلت بعد ذلك على ترقية. ومع نهاية عام 1943 أصبحت رقم 2 في معسكر الاعتقال، وباتت مسؤولة عن أكثر من 30 ألف امرأة، وقامت بتعذيبهن، وتمزيق أجسادهن عن طريق الكلاب التي تطلقها عليهن دائماً، هذا بالإضافة إلى ضربهن تعسفياً بالرصاص، وبأسواط سميكة، كما أنها كانت تقوم بحبس المسجونين في غرفة الغاز.

مادلين موري زعيمة الملاحدة الأمريكيين و كاتدرائية العاهريين
في عام 1965 نادت موري بحرية الجنس وقالت دعونا نصير مثل الأبقار - نفعل ذلك متى أحببنـا - واستغلت مجلة بلاي بوي هذه السيده الوقحة والتقت بها أكثر من مرة وفي كل مرة تؤكد موري - دعونا نصير مثل الأبقـار - لقد كانت مادلين موري شخصية إجرامية فظة تعيش في جو إجرامي كريه ماتت بداخلها عاطفة الأمومة .. لم تكن تحمل أي شفقة للجنس البشري
في عام 1980 قرر ابن السيدة مادلين موري أن يتعمد وبالفعل تعمد السيد وليام موري وصار مبشرا دينيـا في دالاس ونزل الخبر كالصاعقة على مادلين موري وقالت :- ( سأعتبره مات .. سأتبرأ منه مدى الحيـاة .. سأنسـاه للأبد ) وبدأت أمه تحاربه في كل مكـان وهنا تفوقت على الأبقـار وصارت أخس من الحيوانات وفي النهاية ظهر وليام وأدلى باعترافه الخطير :- ( أمي ؟ أمي كائن شرير ليس لأنها منعت قراءة الإنجيل في المدارس ! أمي نصابة لقد سرقت مبالغ مالية طائلة .. أموال المنظمة منظمة الملحدين الأمريكيين لقد اختلستها .. لقد حاولت يوما ما أن تستولي على شركة أحد الملحدين بالمنظمة .. لكن بالرغم من خداعها وغشها للجميع لم تكن تستحق أن تنتهي حياتها بتلك الطريقة البشعة )
لم تحاول مادلين موري أن تُعف نفسها عن السرقة لم تحاول أن تعف نفسها عن الغش لم تحاول أن تعف نفسها عن الفاحشة لقد كانت مثالا حيا ونابضا لقوله تعالى {وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ }الأعرا9

ماري تيودور ومن لا يعرف ماري تيودور ؟! الرعناء و ام السفاحين
هي مارِي الأُولى " تيودور " لقبت بِمارِي الدموِية لأَنَها أحرقَت 300 من شعبِها بِتهمة الهرطَقَة ,
وأُخمدت كل الفتن بِطَرِيقَة وحشيه ولم ينجو أحد من مقصلتها , وبعد أن أستقر حكمها طَاردت
معتنقي الطَوائف غير الكاثوليك وقَامت بِتعذيبِهم ثم قتلَهم , ويروِي التارِيخ أنَها كانت تجمع بعد كل حين ثُلَّة من الفَلاحين وخاصة البريئين منهم وتقوم بشنَقَهم شخصيا فَهذَا يجعلها أكثر سعادة لأَن صراخهم حينَها وملَامح تعاستهم تبدو جليّه واضحة , يقَال أَنَها كانَت تقتل " العذَارى " لتستحم بِدمائهن بين الفينه والأخرى ,وحتى مرور كل هذه القرون مازالت أوروبا خاصة والعالم عامة يروي جرائمها البشعه .

الشقيقتان ريا وسكينة , هنّ سفاحتان مصريتان في المقام الأول . نزحتا في بداية حياتهن من الصعيد الجوّاني إلى بني سويف إلى كفر الزيات واستقرتا في مدينة الإسكندرية في بدايات القرن العشرين، كوّنتا عصابة لخطف النساء وقتلهن بالاشتراك مع أزواجهن ، .. تم القبض عليهم وإعدامهم في 21 و22 ديسمبر وقد بلغ عدد ضحاياهم 17 امرأه !

السفاحه الفاتنه و الحمقاء مارى لويز و الامبراطورة و دوقة پارما
أطلقت النار على زوجها بهدوء و رويّه حينما رأتهُ يخونها مع أمرأه أخرى في غرفتها ,
ثم بعد ذلك ركبت عربيتها الصغيرة واخذت تتجول في رحله دمويه حول الأرياف فقتلت عريسا متجهاً الى عقد قرانه , و كانت كلما رأت طفلاً أطلقت النار عليه حتى قتلت عشرة اطفال , كانت تهمس لهم في آذانهم قبل ان تنزع ارواحهم قائلة :
ستكبرون وستصبحون رجالا وتخدعون فتيات كثر لذا سأنقذ النساء من الالم الذي شعرت به