آيات لجلب الحبيب للزواج
- "فقال إنّي أحببت حبّ الخير عن ذكر ربّي حتى توارت بالحجاب، ردّوها عليّ فطفق مسحا"
- "وإن يريدوا أن يخدعوك فإنّ حسبك الله هو الّذي أيّدك بنصره وبالمؤمنين، وألّف بين قلوبهم، ولو أنفقت ما في الأرض جميعاً ما ألّفت بين قلوبهم ولكن الله ألّف بينهم إنّه عزيز حكيم".
:"يا أيّها النبيّ حسبك الله ومن اتّبعك من المؤمنين".
- "عسى الله أن يجعل بينكم وبين الّذين عاديتم مودّةً والله قدير والله غفور رحيم".
- "أن اقذفيه في التّابوت فاقذفيه في اليمّ فليلقه اليمّ في الساحل يأخذه عدوّ لي وعدوٌّ له وألقيت عليك محبّة منّي ولتصنع على عيني"
- "إذ تمشي أختك فتقول هل أدلّكم على من يكفله فرجعناك إلى أمّك كي تقرّ عينها ولا تحزن وقتلت نفساً فنجّيناك من الغمّ وفتنّاك فتوناً فلبثت سنين في أهل مدين ثم جئت على قدر يا موسى".
- "زيّن للناس حبّ الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذّهب والفضّة والخيل المسوّمة والأنعام والحرث ذلك متاع الدنيا والله عنده حسن المآب".
- "قل إن كنتم تحبّون الله فاتّبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم".
- "فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضّوا من حولك فأعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكّل على الله إنّه يحبّ المتوكّلين".
- "لا تحسبنّ الّذين يفرحون بما أتوا ويحبوا أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنّهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم".
- "ومن النّاس من يتّخذ من دون الله أنداداً يحبّونهم كحبّ الله والّذين آمنو أشدّ حبّاً لله ولو يرى الّذين ظلموا إذ يرون العذاب أنّ القوّة لله جميعاً وأنّ الله شديد العذاب".
- "وقالت نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبّاً إنّا لنراها في ضلالٍ مبين".
- "يا أيّها الّذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقومٍ يحبّهم ويحبّونه أذلّة على المؤمنين أعزّة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم".
وقدر الاستطاعة على الجميع قراءة هذه الآيات، مع الالتزام بكثرة الاستغفار وخاصّة في قيام الليل، ويا حبّذا لو كانت صلاة القيام بها، وتُقرأ أيضاً على ماء عند الفجر، ويُشرب لمدّة أربعين يوماً، ونسأل الله العظيم القائل: ( وإذا سألك عبادي عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي) فادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، وأكثروا من التقرّب له سراً؛ فالله يحبّ عبده الّذي يتقرّب إليه في السّحر، ولذلك قال سبحانه رافعاً من شأن عباده هؤلاء وسمّاهم (المستغفرين في الأسحار). ونسأل الله الكريم أن يرزق كلّ المسلمات بالزّوج الصّالح والذريّة الصالحة، والله عليه قصدالسّبيل