( وفار التنوير ) @@ يميل بعض المفسرين الى انة قال تعالى
وفار التنوير يشير الى أن سفينة نوح كانت
( بخارية مستدلا بقولة
( وفار التنوير
وأن قوم نوح كانوا قد بلغوا فى المدينة شأنا
بعيدا فاستخدموا البخار و أجروا بة السفن
وليست أميل لهذا لأنة يقتضى أن التنوير
يفور من نفسة بل الذى أفهمة أن الأرض
لما هيأ الله الطوفان كانت ممتلئة بالماء من
تحتها اشارة الى قربة
. ففارلتنوير أهلة
الذى يخبزون فية
. ==========