مما راق لى ...

إنتهت قصة دامت أربعين سنة عنوانها :

... ... ... [معمر القذافي ]
ودفنت أشلاء الكاتب الذي ملأ الآفاق إبداعا وحكايا
[أنيس منصور]
والبارحه يُدفن ” سلطان الخير” رحمه الله تعالى
[ وما زالت الحياة مستمرھ ]
• مهما ذاع صِيتك وبلغت شهرتك الآفاق وملكت الدنيا كلها من متاع ومنصب وجاه وولد
سواء كنت عالماً عبقريا
أو كنت ظالماً دكتاتورياً
أو كنت كـاتباََ رائـعاََ
أو كنت إنساناً .. خيراً
[ نهايتك التراب ]
فهذّب أخلاقك وأحسن عملك وأحبب من أحبّك و اصفح عمّن أخطأ بحقك ..
لأن كل شيء يذهب و لايبقى إلا عملك الصالح وذكرك الحسن
دمتم بخير...

ذرفت الدمع كثيرا
جرحت كثيرا
وربما ظلمت كثيرا
لا لضعفي
ولا لقلة حيلتي
فلدي رجاحة عقل
وقوة منطق
والأقوى منها صبري
لكن نقطة ضعفي
قلبي
طيبتي
التي رآها الناس وطنا آمنا يجبى اليه
حين يلوذ بالفرار المخطئ
عندما يجرحني
أحدهم كأنه يغرزخنجرا
مسموما في قلبي
فأنا لم أعتدعلى جرح الآخرين لكن
أحيانا ان ظلمت فإني أرفع صوتي بالحق
وأحيانا أعامل بالمثل لالشئ
ولا لقسوة
لكن لأعطي من جرحني درسا
(0000عامل النا س كما تحب أن يعاملوك))))))
وبالنهايه يجبرني قلبي على الإستسلام
والعفوعمن أساء لي حتى آخر رمق
في عمري.

كم أعشق البحروأمواجه كم أحب الوقوف أمام شطآنه نسيمه العليل يطربني صوت خريرمائه يجذبني كم أعشق البحر حين تضيق نفسي ولااستطيع البوح لمن حولي أيمم وجهي نحوالبحر فبه أسعد ولخالقه أناجي كم أهواه


	كم أعشق الطفوله وكم أهوى دقائقها تلك القلوب الصافيه بأجمل معانيها ان بكت ابتسمت وان حزنت فرحت لاتحمل الحقد والضغينه لها حب وسكينه تفرح اذا أخذت لعبه فحياتها مجرد لعبه صادقة لا تعرف الزيف واضحة لا تعرف الغموض بسمة نديه على أوراق ورديه تلك هي الحياة الطفوليه

أصعب
شئ بالحياة
ان تحب وبقوة
أناس لايأبهوا بمشاعرك
أوبمعنى أصح يحبوك ليجاملوك
كي لا يغضبوك
بينما تحبهم بصدق ووفاء وعطاء
يحبوك بكذب وغدر وجفاء
كم عذبتني تلك الفئة.

اجعل رفيقك في حياتك صلاتك
تسعدفي دنياك وأخراك
واحذرمن الشيطان في صلاتك
ينسيك أخراك ويشغلك بدنياك

مما راق لى ... Hzhsj_khgng_idk_kbi_bm_zbzsmzhne_khn_bkhgng

ليتني طفل أكبرهمومه لعبته
يفرح اذا أخذها ويبكي يوم تروح عنه

سبحان خالق البحر العظيم
\سبحانه وبحمده الرب الكريم
حين
تتكالب الهموم وتضيق النفس بالغموم
أأيمم وجهي لذلك البحر الأزرق ليعكس
جمال زرقة السماء
في
الماء فيظهرعظمة رب السماء
القادرعلى تغييرالأجواء والأهواء.
أجلس على الشاطئ لحظات وقد تصاحبها عبرات
تحكي عظمة رب الأرض والسماوات
فحال عبده بين غاد وآت .
تداعب يدي دفء رماله لتحكي رحمة رب رحيم
عليم بحال عبده ومآله
أنظر في ذلك البحر الفسيح لأعلم بسعة رحمة خالقه
أتفكر في أعماقه وما يخفي من أسراره
لأحكي لربي ما بأعماقي من أسرار
لايعلمها سواه سبحانه وبحمده
ذلك
البحر الذي ارتاح أمام تحرك امواجه
فهي بين هدوء وهياج لتخبرني ان
الحياة
لاتدوم على حال فبين غمضة عين
وانتباهتها يغير الله من حال الى حال.

قد تشتري
حلوى تعجبك تأكل واحدة
وتحفظ الأخرى لحبيب على قلبك
وتبقى دقات قلبك تنبض
بسرعة متمنية سرعةعقارب الساعة كي ترى من تحبه
لتعطيه تلك الحلوى التي لم تأنس
بطعمها الابرفقته
لكن ؟؟؟؟؟؟لكن؟؟؟؟؟؟
عندما تقابله وقلبك ينبض بالفرح الذي
لاحد له تنظرالى عينيه ومدى سعادته
تتفاجأ بعدهذه الفرحة وهذا الإنتظار بقوله:
لاأريد حلوى
تتمنى حينها أنك اكلتها
في حينها
ولم تبق له شيئا
هم أولئك الناس الذين تقدمهم على نفسك
بل قد تحرم نفسك من أشياء لأجلهم فتتفاجأ بعدم مبالاتهم لمشاعرك ولوبقول ":
شكرا