السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
*******
أخطر 10 رجال فى العالم
×××××××
العاشر : أوميد تافيلي
, هو ملك عائلة الجريمة المنظمة الفارسية في كندا وهو معروف باسم نينو ولد نينو فى 31 اكتوبر 1970 فى طهران ايران وهو متصل بالمنظمات الاجرامية العالمية و يعمل فى المخدرات و الكوكايين و الماريجوانا و النصب من خلال الاعلانات , التى تستهدف الولايات المتحدة و قبض علية اثر اتهامة بخطف احد اقرباء العاملين لدية حيث اكتشف اختفاء 500 الف دولار و اغتصبة ثم قتلة و قبل المحاكمة هرب نينو من السجن
التاسع : جيمس بيلجر
رئيس العائلة الامريكية الايرلندية للجريمة المنظمة , ولد فى 3 سبتمبر 1929,و هو زعيم عصابة وينتر هيل ،و عائلة الجريمة الأيرلندية الأمريكية مقرها في بوسطن التي تسيطر على تجارة المخدرات غير المشروعة والابتزاز مضارب في جنوب بوسطن , وانه يرتبط مع المؤسسات الجنائية الكبرى في جميع أنحاء أمريكا الشمالية وأوروبا ، بما في ذلك الجيش الجمهوري الايرلندي
وتعرض امريكا 2 مليون دولار مكافئة للأدلاء بمعلومات للقبض علية
الثامن : جوزيف كونى
ولد فى 1961 فى قرية اودك اقليم جلو فى شمال اوغندة , لأب مزارع كاثولوكى و ام انجيلية , كونى اصبح رئيس جيش الرب المتمرد فى اوغندة 1992 و يحاول جيش الرب اقامة دولة دينية فى اوغندة ,و فى اطار حملتة شرد جيش الرب للمقاومة 2 مليون شخص وكما اختطف 60،000 ، بما في ذلك 30،000 الأطفال ، وإجبارهم على القتال ضمن صفوفة وحملهم على القتل والاغتصاب والتشويه والاستعباد الجنسي. كما اجبر الأطفال على قتل آبائهم وأمهاتهم كجزء من البدء في مجموعته. وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة لتوقيفه ،و توجيه 33 تهمة من بينها ارتكاب جرائم ضد الانسانية وجرائم الحرب
السابع : فيليسيان كابوغا
رجل اعمال رواندى ولد فى 1935 و هو متهم فى اسوأ عمليات ابادة فى روندا فى عام 1994 و هو متهم فى المذبحة التى راح ضحيتها 800000 رجل و امرأة و طفل خلال 100 يوم من الرعب , وقال مسؤول أمريكي في الآونة الأخيرة ان كابوغا كان مختبئا في كينيا ، ولكن الحكومة الكينية نفى ذلك بشدة. وفي الشهر الماضي احتفلت رواندا منذ 16 عاما الإبادة الجماعية ، ولكن المهم 11 من مرتكبي عمليات القتل ما زالوا طلقاء.وكان كابوغا من محطتة الاذاعية يحرض على العنف ضد السكان التوتسي في رواندا. وقدم أيضا وسائل النقل ، والمناجل والمعاول التي تم استخدامها كأسلحة فى حرب الابادة
Alimzhan Tokhtakhounov السادس : اليمزان توختاخينوف
في الأصل من أوزبكستان ولد فى 1 يناير 1949 , في السنوات الأولى كان لاعب كرة القدم للهواة ، ولعب لفريق الناشئين لباختاكور في بعض المواسم. فشلت محاولاته لمواصلة مشواره في CSKA موسكو وقال انه توقف للعب قريبا
, لملامحها الآسيوية و هو شخصية رئيسية في الجريمة المنظمة الدولية الأوروبية الآسيوية "Taiwanchik" ، وكان عضوا في عصابة روسية كبيرة المعروفة باسم
الذي شارك في توزيع المخدرات و مبيعات الأسلحة غير المشروعة والاتجار في السيارات المسروقة
الخامس: ماتيو ميسينا دىنارو
يسمى ايضا ديابوليك و هو رئيس المافيا اليطالية و هى اشهر مافيا فهو رئيس مافيا صقلية اساس المافيا فى العالم ولد 26 ابريل 1962 لاسرة من المافيا فى صقلية و لقد تعلم استخدام السلاح في سن 14 ، وارتكب العديد من جرائم القتل الأولى في 18. ويقدر أنه قتل 50 شخصا على الاقل وقدم سمعة بقتل منافسه رئيس فينتشنزو ميلاتسو من الكامو وخنق صديقته الحامل فى ثلاثة أشهر
ويعد واحدا من القادة الجدد في كوسا نوسترا بعد اعتقال برناردو بروفنزانو في 11 أبريل 2006
الرابع: سيميون موجيليفتش
رئيس الجريمة المنظمة فى روسيا , ولد فى 30 يونيو 1946 فى كييف عاصمة اوكرانيا من اسرة متوسطة و حصل على تعليم جامعى فى الاقتصاد من جامعة لفيف, فى عام 1980 كان هناك موجة من الهجرة ليهود روسيا الى اسرائيل, ووعدهم سيمون ببيع املاكهم و الاثاث و المقتنيات و اللوح الفنية و الالماس و ارسال الاموال اليهم فى اسرائيل, و قد قام بالبيع و بدلا من ان يرسل الاموال الى اسرائيل , استخدم هذة الاموال فى السوق السوداء و النشاطات الاجرامية و فى 1990 انتقل الى اسرائيل ، جنبا إلى جنب مع عدد من كبار مساعدية ليقيم مشروعات شرعية فى اسرائيل مع استمرار تشغيل شبكة للدعارة في جميع أنحاء العالم و الأسلحة النووية ، وتهريب المخدرات من خلال شبكة معقدة من الشركات الخارجية الى ان اصبح رئيس رؤساء المافيا الروسية
{boss of bosses of most Russian Mafia syndicates in the world}
وقد طلبت الولايات المتحدة تسليمه في جريمة غش الأسهم تقدر ب 150 مليون دولار ، ولكن لا يوجد اتفاقية لتسليم المجرمين بين الولايات المتحدة وروسيا
الثالث: داود ابراهيم
اخطر رجل مطلوب من الهند ولد فى 26 ديسمبر 1955 و هو ابن الشرطى ابراهيم كسكر فى قرية مومكا باقليم راتنجارى بالهند, من عامل بمحل لتجارة التجزئة الى ان اصبح ثالث أكبر المطلوبين {D-Company}فى العالم , فهو القائد لنقابة تضم 5000 عضو من المجرميين عتاة الاجرام تسمى الشركة
و تعمل فى كل النشاطات الاجرامية من مخدرات للقتل و الاغتيالات و تهريب السيلاح و تهريب المجرمين و العمليات الارهابية و له صلات وثيقة بمنظمة القاعدة فقد ساهم مع القاعدة فى تفجيرات بومباى الارهابية فى الهند التي قتل فيها 257 شخصا واصيب 713 , و تتم معظم عملياتة فى الهند و باكستان و الامارات و يعتقد انة يقيم فى باكستان حيث تربطة علاقات وثيقة بجهاز المخابرات هناك
الثانى: خواكين جوزمان
أكبر مهرب مخدرات فى العالم , من مواليد 4 ابريل 1957 اسمة الحركى كابو , مكسيكى الجنسية , و مصنف رقم 41 على العالم كأقوى الشخصيات ذات السلطة و القوة , ولد لاسرة فقيرة فى
المكسيك و ابوه طردة من البيت و هو طفل , و ابتدى يبيع برتقال لتجميع الفلوس و خلال 52 سنة استطاع ان يكون امبراطورية و مصنف رقم 701 على العالم من حيث الثروة
تم القبض علية فى نوفمبر 1993 و لكن استطاع الهروب من سجن جوانتانامو الشهير فى يناير 2001
وتعرض امريكا 5 مليون دولار و المكسيك 2 مليون دولار مكافئة للأدلاء بمعلومات للقبض علية
الاول: اسامة بن لادن
مطلوب حيا او ميتا اسمة اسامة بن محمد بن عوض بن لادن, طبعا كلنا عارفيين اسامة ابن لادن و هو سعودى الجنسية من اب حضرموتى و ام سورية من مواليد 10 مارس 1957 أكمل مراحل دراسته كلها في جدة، وأتم دراسته الجامعية في علم الإدارة العامة والاقتصاد، حيث تخرج في جامعة الملك عبد العزيز
دأت علاقة أسامة بن لادن مع أفغانستان منذ الأسابيع الأولى للغزو الروسي لها في 26 ديسمبر 1979، حيث شارك مع المجاهدين الأفغان ضد الغزو الشيوعي وكان له حضور كبير في معركة جلال آباد التي أرغمت الروس على الانسحاب من أفغانستان سس بن لادن ما أسماه هو ومعاونوه بـ " سجل القاعدة " عام 1988، وهو عبارة عن قاعدة معلومات تشمل تفاصيل كاملة عن حركة المجاهدين العرب قدوما وذهابا والتحاقا بالجبهات، وأصبحت السجلات مثل الإدارة المستقلة ومن هنا جاءت تسمية سجل القاعدة على أساس أن القاعدة تتضمن كل التركيبة المؤلفة من بيت الأنصار-أول محطة استقبال مؤقت- للقادمين للجهاد قبل توجههم للتدريب ومن ثم المساهمة في الجهاد ومعسكرات التدريب والجبهات. واستمر استعمال كلمة القاعدة من قبل المجموعة التي استمر ارتباطها بأسامة بن لادن، وهنا خرج الأميركان بانطباع أنها اسم لتنظيم إرهابي يهدف إلى الإطاحة بحكومات الدول الإسلامية الراديكالية واستبدالها بحكم الشريعة، وهي معادية للغرب وتعتبر الولايات المتحدة الأميركية، بصفة خاصة، العدو الأول للإسلام، وعليه يجب على كل المسلمين حمل السلاح ضدها.
وتعرض امريكا 50 مليون دولار هى مكافئة امريكا للأدلاء بمعلومات للقبض علية