همسة الفجر

من الأسباب المعينة لرؤية الله عزوجل صلاة الفجر والعصر . قال عليه الصلاة و السلام ( إنكم سترون ربكم عياناً كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن استطعتم ألا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا ) يعني صلاة العصر وصلاة الفجر . فبعد توحيد الله عزوجل هاتان الصلاتان لهما خصوصية والمحافظة عليهما من دلائل قوة الإيمان وكمال الإيمان مع بقية الصلوات فالواجب أن يحافظ على الجميع لأن المحافظة عليهما ضد ما عليه المنافقون و الكسالى .